الشعور بالعار
اهلا 🌾
دايما تصير حوارات جواتنا و احيانا تكون هادمه لنا ، تحسسنا بالخجل و الخزي من نفسنا ، زي مشاعر العار .
هو شعور اننا نحس بالخزي من نفسنا ، افكارنا ، مشاعرنا ، اسلوب حياتنا ، جسمنا ، او اي شي سويناه و نخاف الناس يدرون عنه ، نحاول دايما نخبي نفسنا و نغطيها و نتصنع و نمثل عشان خوفنا من حكم الناس علينا ، او اننا مو كفايه عشان ننحب بحقيقتنا 😞
و هذه المشاعر مسيطره ، تسحبنا لها اكثر و تزيد قلقنا و خوفنا ، نبدأ نخلي علاقتنا بالناس سطحيه عشان مافي شي حقيقي يعرفوه عننا ، و مشاعرنا مكبوته و مقفل عليها عشان عيب نقولها و نحسها و بالاخير نوصل لاضطرابات القلق او اكتئاب 😰
دايما تصير حوارات جواتنا و احيانا تكون هادمه لنا ، تحسسنا بالخجل و الخزي من نفسنا ، زي مشاعر العار .
هو شعور اننا نحس بالخزي من نفسنا ، افكارنا ، مشاعرنا ، اسلوب حياتنا ، جسمنا ، او اي شي سويناه و نخاف الناس يدرون عنه ، نحاول دايما نخبي نفسنا و نغطيها و نتصنع و نمثل عشان خوفنا من حكم الناس علينا ، او اننا مو كفايه عشان ننحب بحقيقتنا 😞
و هذه المشاعر مسيطره ، تسحبنا لها اكثر و تزيد قلقنا و خوفنا ، نبدأ نخلي علاقتنا بالناس سطحيه عشان مافي شي حقيقي يعرفوه عننا ، و مشاعرنا مكبوته و مقفل عليها عشان عيب نقولها و نحسها و بالاخير نوصل لاضطرابات القلق او اكتئاب 😰
ليش نحس بهالمشاعر ؟
غالبا لها جذور قديمه بالكلام اللي سمعناه في حياتنا ، ايش علمونا اهلنا عن مشاعرنا ؟ هل كان لنا الحق نعبر عنها و لا عيب نحزن عشان ما ينقص ايماننا ؟ ، هل علاقتنا الاجتماعية سطحيه عشان اتقال لنا اننا ما نعرف نتكلم قدام الناس و افكارنا تفشّل ؟ فنحاول ما ندخل علاقات عشان نستحي من افكارنا و انجازتنا و قصصنا ، و مواقف غيرها مرينا فيها و طبعت فينا احكام قاسيه علينا 💬
كيف نعالج شعورنا بالعار و الخزي ؟
نعترف بمشاعرنا و نتقبلها ، نتقبل حزننا و فرحنا و ألمنا و كل المشاعر الانسانية ، المشاعر اللي عند كل انسان و اللي يحاول يتجرد منها يهوي في هاويه عميقه ، كل شعور نحسه فيه احد بهذا العالم حس فيه ، لست الوحيد يا صديقي 🤷🏽♀️ اعتبروا المشاعر ضيف مر عليكم ، سموه ، احسنوا ضيافته ، و ودعوه في الوقت المناسب ❤️ و افكارنا هي نتيجة تجاربنا ، و الافكار ما تآكل اصحابها .. حتى لو حسيتوها غريبه و مريبه ، هي مجرد فكرة صغيرونه ما تؤذي ( الا لو كانت افكار قهريه و ما تغيب عن بالكم )
تقبلوا حقيقتهم ، عبروا عنها و حبوها .
.